متى هاجر الرسول (ص) الى المدينة؟؟؟
من الدار إلى الغار
غادر رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته في ليلة 27 من شهر صفر سنة 14 من النبوة، الموافق 12/13 سبتمبر سنة 622م. وأتى إلى دار رفيقه ـ وأمنّ الناس عليه في صحبته وماله ـ أبي بكر رضي الله عنه. ثم غادر منزل الأخير من باب خلفي؛ ليخرجا من مكة على عجل وقبل أن يطلع الفجر.
"في الطريق إلى المدينة"
وحين خمدت نار الطلب، وتوقفت أعمال دوريات التفتيش، وهدأت ثائرات قريش بعد استمرار المطاردة الحثيثة ثلاثة أيام بدون جدوى، تهيأ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه للخروج إلى المدينة.
وكانا قد استأجرا عبد الله بن أُرَيْقِط الليثى، وكان هاديًا خِرِّيتًا ـ ماهرًا بالطريق ـ وكان على دين كفار قريش، وأمناه على ذلك، وسلما إليه راحلتيهما، وواعداه غار ثَوْر بعد ثلاث ليال براحلتيهما، فلما كانت ليلة الاثنين ـ غرة ربيع الأول سنة 1هـ / 16 سبتمبر سنة 622م ـ جاءهما عبد الله بن أريقط بالراحلتين، وكان قد قال أبو بكر للنبى صلى الله عليه وسلم عند مشاورته في البيت: بأبي أنت يا رسول الله ، خذ إحدى راحلتى هاتين، وقرب إليه أفضلهما، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بالثمن
وحين خمدت نار الطلب، وتوقفت أعمال دوريات التفتيش، وهدأت ثائرات قريش بعد استمرار المطاردة الحثيثة ثلاثة أيام بدون جدوى، تهيأ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه للخروج إلى المدينة.
وكانا قد استأجرا عبد الله بن أُرَيْقِط الليثى، وكان هاديًا خِرِّيتًا ـ ماهرًا بالطريق ـ وكان على دين كفار قريش، وأمناه على ذلك، وسلما إليه راحلتيهما، وواعداه غار ثَوْر بعد ثلاث ليال براحلتيهما، فلما كانت ليلة الاثنين ـ غرة ربيع الأول سنة 1هـ / 16 سبتمبر سنة 622م ـ جاءهما عبد الله بن أريقط بالراحلتين، وكان قد قال أبو بكر للنبى صلى الله عليه وسلم عند مشاورته في البيت: بأبي أنت يا رسول الله ، خذ إحدى راحلتى هاتين، وقرب إليه أفضلهما، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بالثمن
متى ولد رسول الله -عليه الصلاة والسلام- ومتى
توفي؟
المروي أن الرسول صلى الله عليه وسلم توفي في يوم الاثنين
12 /3 /11 هـ أي في اليوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول
سنة إحدى عشرة للهجرة .. وفيه خلاف .. ولكن هذا التاريخ هو المشهور وهو الذي
وردت فيه أصح الأحاديث عن وفاته .. ولكن قرأت مرة وأعتقد أنها في إحد كتب
ابن حجر العسقلاني أن هذا التاريخ لا يمكن أن يتوفى فيه
الرسول .. لماذا ؟؟
قال فيما معناه : أنه من الثابت المتواتر في حجة الوداع وقوف الرسول بعرفة يوم الجمعة أي أن يوم (9/12/10 هـ ) هو يوم الجمعة .. ومن الثابت أن وفاته كانت يوم الاثنين وهذا لا جدال فيه .. وردت في صحيح البخاري وغيره ..
وبحساب الشهور القمرية بعد حجة الوداع وهي التي عاشها الرسول صلى الله عليه وسلم (ذي الحجة ومحرم وصفر ) سواء أكانت جميعها نواقص أو أن جميعها كوامل أو أن بعضها نواقص وبعضها كوامل .. لا يمكن أن يأتي يوم الاثنين هو يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول (إذا ما انطلقنا من أن يوم عرفة في حجة الوداع هو يوم الجمعة ) .
ورأى أن التاريخ الصحيح لوفاته هي يوم الاثنين الثاني، شهر ربيع الأول من السنة الحادية عشرة وتصحفت كلمة (شهر) من الكتَّاب إلى (عشر) فوقع الخطأ ..
قال فيما معناه : أنه من الثابت المتواتر في حجة الوداع وقوف الرسول بعرفة يوم الجمعة أي أن يوم (9/12/10 هـ ) هو يوم الجمعة .. ومن الثابت أن وفاته كانت يوم الاثنين وهذا لا جدال فيه .. وردت في صحيح البخاري وغيره ..
وبحساب الشهور القمرية بعد حجة الوداع وهي التي عاشها الرسول صلى الله عليه وسلم (ذي الحجة ومحرم وصفر ) سواء أكانت جميعها نواقص أو أن جميعها كوامل أو أن بعضها نواقص وبعضها كوامل .. لا يمكن أن يأتي يوم الاثنين هو يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول (إذا ما انطلقنا من أن يوم عرفة في حجة الوداع هو يوم الجمعة ) .
ورأى أن التاريخ الصحيح لوفاته هي يوم الاثنين الثاني، شهر ربيع الأول من السنة الحادية عشرة وتصحفت كلمة (شهر) من الكتَّاب إلى (عشر) فوقع الخطأ ..
متى بعث رسول الله ؟
ذكر ابن إسحاق أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعث
على رأس أربعين من مولده عليه السلام وهذا مروي عن ابن عباس ، وجبير بن مطعم وقباث بن أشيم وعطاء وسعيد بن المسيب ، وأنس بن مالك وهو صحيح عند أهل السير والعلم بالأثر وقد روي أنه نبئ لأربعين وشهرين من مولده وقيل لقباث بن أشيم من أكبر أنت أم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؟ فقال رسول الله أكبر مني ، وأنا أسن منه وولد رسول الله - صلى الله عليه
وسلم - عام الفيل ووقفت بي أمي على روث الفيل ويروى : خزق الطير فرأيته أخضر
محيلا
، أي قد أتى
عليه حول وفي غير رواية البكائي من هذا الكتاب أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
قال لبلال لا يفتك صيام يوم الاثنين فإني قد ولدت فيه وبعثت فيه
وأموت فيه
منقول.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكم يااصدقائي على المعلومات