|
أحكام
سجود السهو
|
||||||||||||||||||||||||
|
أحكام
المسبوق
"التّعريف
:
المسبوق في اللغة: اسم مفعول, فعله سبق, يقال: سبقه إذا تقدّمه.
والمسبوق في الاصطلاح: مَنْ سبقه الإمام ببعض ركعات الصّلاة أو بجميعها, أو هو الّذي أدرك الإمام بعد ركعة أو أكثر. (القاموس المحيط وقواعد الفقه وحاشية إن عابدين 400/1).
الألفاظ ذات الصّلة:
المُدرك:
والمدرك في اللغة: اسم فاعل فعله أدرك, يقال: أدركه إذا لحقه وتداركوا: تلاحقوا, أي لحق آخرهم أوّلهم, كما في (القاموس المحيط).
ومنه قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعاً}.
وفي الاصطلاح: هو الّذي يدرك الإمام بعد تكبيرة الافتتاح, أي يدرك جميع ركعات الإمام. كما في (التعريفات للجرجاني).
فالمدرك من لم يفته شيء من ركعات صلاته بخلاف المسبوق" (الموسوعة الفقهية ج 37 ص 160).
كيف يأتي المسبوق للصلاة:
ينبغي أن يأتي المسبوق -أو المصلي- الى الصلاة على هيئة الهدوء والسكينة -غير مسرع في السير- كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم. في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون، وأتوها وأنتم تمشون وعليكم السكينة...) متفق عليه.
وفي رواية لمسلم: (فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة).
فكما أن المصلي في صلاته يكون في خشوع وسكينة، فكذلك يأتي اليها على نفس الهيئة، حتى يفرغ قلبه مما سوى الله عز وجل، وتهدأ جوارحه استعداداً لأفعال الصلاة.
المسبوق في اللغة: اسم مفعول, فعله سبق, يقال: سبقه إذا تقدّمه.
والمسبوق في الاصطلاح: مَنْ سبقه الإمام ببعض ركعات الصّلاة أو بجميعها, أو هو الّذي أدرك الإمام بعد ركعة أو أكثر. (القاموس المحيط وقواعد الفقه وحاشية إن عابدين 400/1).
الألفاظ ذات الصّلة:
المُدرك:
والمدرك في اللغة: اسم فاعل فعله أدرك, يقال: أدركه إذا لحقه وتداركوا: تلاحقوا, أي لحق آخرهم أوّلهم, كما في (القاموس المحيط).
ومنه قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعاً}.
وفي الاصطلاح: هو الّذي يدرك الإمام بعد تكبيرة الافتتاح, أي يدرك جميع ركعات الإمام. كما في (التعريفات للجرجاني).
فالمدرك من لم يفته شيء من ركعات صلاته بخلاف المسبوق" (الموسوعة الفقهية ج 37 ص 160).
كيف يأتي المسبوق للصلاة:
ينبغي أن يأتي المسبوق -أو المصلي- الى الصلاة على هيئة الهدوء والسكينة -غير مسرع في السير- كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم. في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون، وأتوها وأنتم تمشون وعليكم السكينة...) متفق عليه.
وفي رواية لمسلم: (فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة).
فكما أن المصلي في صلاته يكون في خشوع وسكينة، فكذلك يأتي اليها على نفس الهيئة، حتى يفرغ قلبه مما سوى الله عز وجل، وتهدأ جوارحه استعداداً لأفعال الصلاة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكم يااصدقائي على المعلومات